(دنيا فن / خاص)
في ظل غياب الأعمال الفنية الموجهة للطفل العراقي يطمح الفنان الشاب كرار الديواني إلى كرار الديواني انشاء مشروعه الفني و عبر مسرح الدمى و الوصول لكل طفل عراقي في عروض فنية جمالية..
و الديواني محرك دمى مختص في مسرح الدمى من مواليد محافظة الديوانيه.. و قد تحدث لموقع دنيا فن عن موهبته و طموحه بالقول : مسرح الدمى من اصعب واهم مسارح ولكن للاسف يعاني من العوز في العراق.. و قد عملت على تقديم عروض الدمى للاطفال واخص بالذكر دمى القفازات و كانت لي عروض في الديوانيه وكربلاء وبغداد ولكن للاسف لم تتوفر لي الارضيه او الدافع بسبب عدم الاهتمام من اقرب المعنيين بالجمال والفن
و رغم ذلك فأني مستمر في تقديم عروض من اجل الطفل و الحياة..
اما عن المعوقات التي تواجهه فيقول : لم اجد قناة عراقية تهتم بتقديم برنامج للاطفال وخاصة لدي فكرة تقديم برنامج صباحي غير مطروق في قنواتنا العراقيه حاليا
و يضيف : للطفل حق على الشارع الثقافي الذي يعاني من مرض نفسي اسمه التقشف اكذوبة العصر.. نعم الحياة لا تتوقف وانا ذلك النورس الذي يحلق بين الاعصار
و رسالتي ان اكون انسانا حقيقيا قبل ان اكون فنانا فانا لا اتاجر بابتسامة اطفال بلدي العراق.
في ظل غياب الأعمال الفنية الموجهة للطفل العراقي يطمح الفنان الشاب كرار الديواني إلى كرار الديواني انشاء مشروعه الفني و عبر مسرح الدمى و الوصول لكل طفل عراقي في عروض فنية جمالية..
و الديواني محرك دمى مختص في مسرح الدمى من مواليد محافظة الديوانيه.. و قد تحدث لموقع دنيا فن عن موهبته و طموحه بالقول : مسرح الدمى من اصعب واهم مسارح ولكن للاسف يعاني من العوز في العراق.. و قد عملت على تقديم عروض الدمى للاطفال واخص بالذكر دمى القفازات و كانت لي عروض في الديوانيه وكربلاء وبغداد ولكن للاسف لم تتوفر لي الارضيه او الدافع بسبب عدم الاهتمام من اقرب المعنيين بالجمال والفن
و رغم ذلك فأني مستمر في تقديم عروض من اجل الطفل و الحياة..
اما عن المعوقات التي تواجهه فيقول : لم اجد قناة عراقية تهتم بتقديم برنامج للاطفال وخاصة لدي فكرة تقديم برنامج صباحي غير مطروق في قنواتنا العراقيه حاليا
و يضيف : للطفل حق على الشارع الثقافي الذي يعاني من مرض نفسي اسمه التقشف اكذوبة العصر.. نعم الحياة لا تتوقف وانا ذلك النورس الذي يحلق بين الاعصار
و رسالتي ان اكون انسانا حقيقيا قبل ان اكون فنانا فانا لا اتاجر بابتسامة اطفال بلدي العراق.
