بقلم باسل القادري
تقاس الامم والشعوب بالتفرد والتميز في مجالات كثيرة وبما تمتلكه من مبدعين وعلماء , وتناله تلك الامم التقدير والاجلال من شعوب العالم لانها تمتلك اعداداً من المبدعين الذين تركوا بصمات في مجالات كثيرة كالعلوم والرياضة والفن والثقافة ..
والمبدع في كل مكان عملة نادرة و راية خفاقة وبصمة ثابتة في مجال ابدع فيه وحفر في اخاديد الزمن عملاً متميزاً يشار له واشتهر به محلياً او عربياً وحتى عالمياً
ولنا ان نفخر باننا نملك هذا الكم الهائل من المبدعين والمتميزين في مجالات كثيرة جداً في الثقافة والفنون والرياضة والعلوم , وهؤلاء المبدعين لم يصلوا الى هذه المرتبة صدفة او من خلال (الوساطة) او المحاباة بل نحتوا في الصخر مكاناً لهم وتسلقوا سلم الشهرة والمجد والتميز بالعرق والدموع والصبر..
المبدعون العراقيون نتاج حضارة متراكمة وليس من السهل الحصول على مبدع في مجال ما .. ولكن التفرد والموهبة والدراسة والصبر ومواكبة العمل اليومي والمران المستمر اشياء صقلت المواهب وصنعت الابداع .
ومن المعيب ان نطلق على اولئك المبدعين صفات سلبية او نتهم بعضهم بتهم باطلة لاختلاف في الرأي او بتأثيرات اخرى .. فهؤلاء الاعلام هم امل كل امة وهم النبراس والقمم الشماء وعلامات الفخر .
علينا ان نكون بطهارة القديسين عندما نوجه النقد ,ويجب ان نكون منصفون في كل الاحوال والظروف وان لانطلق الكلام جزافاً وبعجلة من الامر.
وان لا نحمل دراثيم الحقد و ميكروبات الكراهية واوبئة الغيرة وامراض التفكير الخاطئ.
المبدعون جواهر تزين تاج العز وهم في القلوب والاذهان في كل وقت وحين , وحري بنا ان نفرش لهم الورود والرياحين , وان نروي قصص ابداعهم للجميع .. وبارك الله بكل جهود المبدعين الذين رفعوا علم العراق عالياً في كل المحافل وسوف تبقى اسماؤهم منقوشة بحروف من ذهب على مدى الايام.
تقاس الامم والشعوب بالتفرد والتميز في مجالات كثيرة وبما تمتلكه من مبدعين وعلماء , وتناله تلك الامم التقدير والاجلال من شعوب العالم لانها تمتلك اعداداً من المبدعين الذين تركوا بصمات في مجالات كثيرة كالعلوم والرياضة والفن والثقافة ..
والمبدع في كل مكان عملة نادرة و راية خفاقة وبصمة ثابتة في مجال ابدع فيه وحفر في اخاديد الزمن عملاً متميزاً يشار له واشتهر به محلياً او عربياً وحتى عالمياً
ولنا ان نفخر باننا نملك هذا الكم الهائل من المبدعين والمتميزين في مجالات كثيرة جداً في الثقافة والفنون والرياضة والعلوم , وهؤلاء المبدعين لم يصلوا الى هذه المرتبة صدفة او من خلال (الوساطة) او المحاباة بل نحتوا في الصخر مكاناً لهم وتسلقوا سلم الشهرة والمجد والتميز بالعرق والدموع والصبر..
المبدعون العراقيون نتاج حضارة متراكمة وليس من السهل الحصول على مبدع في مجال ما .. ولكن التفرد والموهبة والدراسة والصبر ومواكبة العمل اليومي والمران المستمر اشياء صقلت المواهب وصنعت الابداع .
ومن المعيب ان نطلق على اولئك المبدعين صفات سلبية او نتهم بعضهم بتهم باطلة لاختلاف في الرأي او بتأثيرات اخرى .. فهؤلاء الاعلام هم امل كل امة وهم النبراس والقمم الشماء وعلامات الفخر .
علينا ان نكون بطهارة القديسين عندما نوجه النقد ,ويجب ان نكون منصفون في كل الاحوال والظروف وان لانطلق الكلام جزافاً وبعجلة من الامر.
وان لا نحمل دراثيم الحقد و ميكروبات الكراهية واوبئة الغيرة وامراض التفكير الخاطئ.
المبدعون جواهر تزين تاج العز وهم في القلوب والاذهان في كل وقت وحين , وحري بنا ان نفرش لهم الورود والرياحين , وان نروي قصص ابداعهم للجميع .. وبارك الله بكل جهود المبدعين الذين رفعوا علم العراق عالياً في كل المحافل وسوف تبقى اسماؤهم منقوشة بحروف من ذهب على مدى الايام.
