دنيا فن / محمد سامي
بدأ الاثنين مهرجان المسرح الأردني الثالث والعشرون بمشاركة 14 عرضا مسرحيا من بينها ستة عروض من الأردن ويستمر لغاية 24 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري ويقام على خشبات مسارح المركز الثقافي الملكي بالعاصمة عمان.وإضافة الى العراق تشارك كل من مصر وتونس والكويت والإمارات وفلسطين وسلطنة عمان بعرض مسرحي واحد إضافة إلى ستة عروض أردنية أنتجتها وزارة الثقافة لهذه الدورة.وفي مقدمة العروض المشاركة من خارج الأردن العرض العراقي “سيلفون” للمخرج العراقي محمد مؤيد وتقديم فرقة الرقص التعبيري في دائرة السينما والمسرح .. العرض من نوع الكيروغراف الذي يعتمد على لغة الجسد التي عرف بها محمد مؤيد وسبق ان قدم في بغداد على خشبة المسرح الوطني في الاحتفالية المركزية بيوم المسرح العالمي التني اقيمت في السابع والعشرين من شهر اذار الماضي فضلا عن العرض المصري “بارانويا” للمخرج محسن حلمي والعراقي “سيلفون” للمخرج محمد مؤيد والتونسي “أرض الفراشات” للمخرج سامي النصري والكويتي “القلعة” للمخرج علي الحسيني والإماراتي “شيطان البحر للمخرج أحمد الأنصاري والفلسطيني “هزبرة” للمخرجة ميرنا سخلة والسعودي “رأسا على عقب” للمخرجة مايسة الصبيحي والعماني “خيوط من أحلام” للمخرج وليد البادي.وقال مدير المهرجان المخرج محمد الضمور إن المهرجان هذا العام “يرتقي إلى الانتقائية المدروسة والمعيارية في اختيار العروض دون المجاملة التي تفسد الإبداع وتنحدر بالمهرجان نحو البساطة”.ومن أبرز ضيوف المهرجان في هذه الدورة الممثل المسرحي العراقي محمود أبوالعباس والكاتب المسرحي الإماراتي أحمد بورحيمة والممثلة اللبنانية سميرة البارودي.كما يكرم المهرجان الممثل الأردني هشام هنيدي والمخرج والناقد المسرحي الأردني باسم دلقموني.وتحيي حفل الافتتاح فرقة فرسان البلدية للتراث والفنون وفرقة أوسكار الفلكلورية بقيادة الفنان علي أبوغريب.عقدت الدورة الأولى للمهرجان في 1991 وأخذ صبغته العربية في 2001 بحيث أصبحت العروض العربية المشاركة تدخل ضمن المسابقة الرسمية.
بدأ الاثنين مهرجان المسرح الأردني الثالث والعشرون بمشاركة 14 عرضا مسرحيا من بينها ستة عروض من الأردن ويستمر لغاية 24 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري ويقام على خشبات مسارح المركز الثقافي الملكي بالعاصمة عمان.وإضافة الى العراق تشارك كل من مصر وتونس والكويت والإمارات وفلسطين وسلطنة عمان بعرض مسرحي واحد إضافة إلى ستة عروض أردنية أنتجتها وزارة الثقافة لهذه الدورة.وفي مقدمة العروض المشاركة من خارج الأردن العرض العراقي “سيلفون” للمخرج العراقي محمد مؤيد وتقديم فرقة الرقص التعبيري في دائرة السينما والمسرح .. العرض من نوع الكيروغراف الذي يعتمد على لغة الجسد التي عرف بها محمد مؤيد وسبق ان قدم في بغداد على خشبة المسرح الوطني في الاحتفالية المركزية بيوم المسرح العالمي التني اقيمت في السابع والعشرين من شهر اذار الماضي فضلا عن العرض المصري “بارانويا” للمخرج محسن حلمي والعراقي “سيلفون” للمخرج محمد مؤيد والتونسي “أرض الفراشات” للمخرج سامي النصري والكويتي “القلعة” للمخرج علي الحسيني والإماراتي “شيطان البحر للمخرج أحمد الأنصاري والفلسطيني “هزبرة” للمخرجة ميرنا سخلة والسعودي “رأسا على عقب” للمخرجة مايسة الصبيحي والعماني “خيوط من أحلام” للمخرج وليد البادي.وقال مدير المهرجان المخرج محمد الضمور إن المهرجان هذا العام “يرتقي إلى الانتقائية المدروسة والمعيارية في اختيار العروض دون المجاملة التي تفسد الإبداع وتنحدر بالمهرجان نحو البساطة”.ومن أبرز ضيوف المهرجان في هذه الدورة الممثل المسرحي العراقي محمود أبوالعباس والكاتب المسرحي الإماراتي أحمد بورحيمة والممثلة اللبنانية سميرة البارودي.كما يكرم المهرجان الممثل الأردني هشام هنيدي والمخرج والناقد المسرحي الأردني باسم دلقموني.وتحيي حفل الافتتاح فرقة فرسان البلدية للتراث والفنون وفرقة أوسكار الفلكلورية بقيادة الفنان علي أبوغريب.عقدت الدورة الأولى للمهرجان في 1991 وأخذ صبغته العربية في 2001 بحيث أصبحت العروض العربية المشاركة تدخل ضمن المسابقة الرسمية.