احتفت السينما العراقية في مول المنصور بالفيلم العراقي القصير (حرب النجوم في العراق) وذلك بتنظيم عرض خاص للفيلم ..
مخرج الفيلم الشاب مصطفى يعرب الذي ثمن الخطوة قال في حديث خاص بموقع (دنيا فن) انه اختار تقديم فيلم من وحي افلام الخيال العلمي لان الناس ملت العنف والسلاح فاختار محاربة قوى ظلامية (افتراضية) بسلاح خيالي للابتعاد عن الواقع قليلا ولاضافة مسحة فكاهية على الفيلم ..
المخرج الذي وظف تقنيات الخداع البصري و تقنيات الغرافيك في فيلمه قال انه يعمل كمصمم غرافيك وهو خريج كلية الاعلام قسم الاذاعة والتلفزيون ويهوى صناعة افلام قصيرة و كان يود توظيف كل هذه التقنيات في فيلمه هذا ..
وعن الفترة التي استغرقها الفيلم قال يعرب : انتهينا من تصوير الفيلم منذ شهر تشرين الاول / اكتوبر الماضي لتبدأ عمليات المؤثرات و التحريك والمونتاج ..
الفيلم الذي يستغرق ستة دقائق ونصف شارك يعرب في كتابة السيناريو و التصوير و الغرافيك والمونتاج والاخراج فيه بمعونة عدد من الاصدقاء ..وهو من تمثيل :
وميض محمد . ليث حميد . احمد عباس . احمد ضياء . طه يعرب . محمد فاروق . مصطفى يعرب . ايوب صلاح الدين
و يطمح مخرج الفيلم الى انتاج افلام قصيرة على امل ان تكون اقوى من هذا العمل كما يأمل الحصول على دعم لتغيير حال السينما العراقيه التي وصفها بأنها اصبحت مندثرة ..
مخرج الفيلم الشاب مصطفى يعرب الذي ثمن الخطوة قال في حديث خاص بموقع (دنيا فن) انه اختار تقديم فيلم من وحي افلام الخيال العلمي لان الناس ملت العنف والسلاح فاختار محاربة قوى ظلامية (افتراضية) بسلاح خيالي للابتعاد عن الواقع قليلا ولاضافة مسحة فكاهية على الفيلم ..
المخرج الذي وظف تقنيات الخداع البصري و تقنيات الغرافيك في فيلمه قال انه يعمل كمصمم غرافيك وهو خريج كلية الاعلام قسم الاذاعة والتلفزيون ويهوى صناعة افلام قصيرة و كان يود توظيف كل هذه التقنيات في فيلمه هذا ..
وعن الفترة التي استغرقها الفيلم قال يعرب : انتهينا من تصوير الفيلم منذ شهر تشرين الاول / اكتوبر الماضي لتبدأ عمليات المؤثرات و التحريك والمونتاج ..
الفيلم الذي يستغرق ستة دقائق ونصف شارك يعرب في كتابة السيناريو و التصوير و الغرافيك والمونتاج والاخراج فيه بمعونة عدد من الاصدقاء ..وهو من تمثيل :
وميض محمد . ليث حميد . احمد عباس . احمد ضياء . طه يعرب . محمد فاروق . مصطفى يعرب . ايوب صلاح الدين
و يطمح مخرج الفيلم الى انتاج افلام قصيرة على امل ان تكون اقوى من هذا العمل كما يأمل الحصول على دعم لتغيير حال السينما العراقيه التي وصفها بأنها اصبحت مندثرة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق