(دنيا فن /عمر الحيالي)
في هذا الجزء من حورانا مع الاعلامية الكبيرة شيماء عماد زبير حاولنا تسليط الضوء على مسيرة الاعلاميات العراقيات و دورهن في الاعلام العربي من خلال رأي ضيفتنا التي تعد واحدة من قامات الاعلام المرئي في العراق تقول شيماء :
لدينا تجارب ناضجه لنساء اعلاميات مجتهدات حافظن على المهنه واصولها رغم كل الهرج والمرج من قبل اخريات دخلن للمهنه فاسأن لها ولنا كثيرا واقصد بـ (لنا) اي النساء المهنيات فعلا .. وسوف ينحسرن كزبد البحر ولن يبقى متواصلا ويحمل بصمته الخاصه الا من يمتلك خزيناً كبيرا يليق بمهنه الاعلام ومهنه اعلاميه.. اما الاعلاميات العراقيات والإعلام العربي فاجدأغلب موسساتنا الاعلاميه الخاصه والعامه محدوده المشاهده ضمن المحليه فقط ولا يوجد في إدارات البرامج فكره نوعيه متميزه لاختراق الاعلام العربي وتشجيع المشاهد العربي على مشاهده قنواتنا فكيف يكون للاعلاميه حضور عربي ولاتوجد سياسه تسويق اعلامينا عربيا والنقطتين اساسها خلل اداره موسساتنا الاعلاميه بصوره فيها التجديد والتخطيط والابتكار .
في هذا الجزء من حورانا مع الاعلامية الكبيرة شيماء عماد زبير حاولنا تسليط الضوء على مسيرة الاعلاميات العراقيات و دورهن في الاعلام العربي من خلال رأي ضيفتنا التي تعد واحدة من قامات الاعلام المرئي في العراق تقول شيماء :
لدينا تجارب ناضجه لنساء اعلاميات مجتهدات حافظن على المهنه واصولها رغم كل الهرج والمرج من قبل اخريات دخلن للمهنه فاسأن لها ولنا كثيرا واقصد بـ (لنا) اي النساء المهنيات فعلا .. وسوف ينحسرن كزبد البحر ولن يبقى متواصلا ويحمل بصمته الخاصه الا من يمتلك خزيناً كبيرا يليق بمهنه الاعلام ومهنه اعلاميه.. اما الاعلاميات العراقيات والإعلام العربي فاجدأغلب موسساتنا الاعلاميه الخاصه والعامه محدوده المشاهده ضمن المحليه فقط ولا يوجد في إدارات البرامج فكره نوعيه متميزه لاختراق الاعلام العربي وتشجيع المشاهد العربي على مشاهده قنواتنا فكيف يكون للاعلاميه حضور عربي ولاتوجد سياسه تسويق اعلامينا عربيا والنقطتين اساسها خلل اداره موسساتنا الاعلاميه بصوره فيها التجديد والتخطيط والابتكار .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق