(دنيا فن / عمر الحيالي ).
رغم كونها من المؤسسين لقناة الشرقية الفضائية و من ابرز الاسماء الاعلامية التي اطلت من خلال هذه الشاشة عبر برامج مهمة كونت حضوراً قوياً في مجال صناعة البرامج التلفزيونية .. الا ان مغادرتها للقناة شكل مفاجأة من العيار الثقيل وقتها .. وبعد صمت طويل تكشف الاعلامية الكبيرة شيماء عماد زبير هذا اليوم ومن خلال موقع (دنيا فن) عن الاسباب التي دفعتها لترك القناة .. تقول شيماء في هذا الجزء من حوارها الحصري :
انا من المؤسسات للشرقيه وصاحبه اهم البرامج التي قدمت القناه وروجتها لدى أغلب طبقات المجتمع العراقي وانا من كنت احد اعمدة جماهيرية البغدادية وضمن الباقه المتميزه لأهم وجوه الاعلام العراقي التي كانت تضمهم البغداديه وانا اول مقدمه برامج تخوض تجربه تلفزيون الواقع واسسنا انا والمخرج الدكتور علي حنون والكاتب والإعلامي البارز الأستاذ مجيد السامرائي هذه المدرسه . وانا من وضعت أفكار برامج مبتكره ولاتشبه أحدا ولم اقلد احدا بل أتشرف اني كنت ملهمه بافكار برامجي لعشرات الزملاء الاعلامين ... وانا من ترتفع ميزانيات برامجي لارقام إنتاجية ونفعيه للمشاهدين لم تحصل عليها اي مقدمه برامج أخرى... كل هذا صحيح جدا ولكن هذا لم يتحقق إلا بحرصي على اسمي اولا وجمهوري ثانيا وطبيعي جدا ان تتفجر خلافات عنيفه سببها عدم قناعتي باليات العمل التي تضر بفكره البرنامج او مضمونه او قناعتي بالاسلوب الأمثل لاستمرار نجاحه المعكوس للقناه أيضا. وحال وصول الخلاف لنقطه الضرر تنتفي داخلي قناعه الاستمرار لأنني لن احافظ على نجاحي اذا استمريت واقتنعت بهذه الاليه او تلك .. اما اشاعه عودتي للشرقيه واشاعه ظهوري في فطوركم علينا لهذا العام فهذا الموضوع اشاعه ويبقى اشاعه ... محطتي القادمه من أسلوب عمل هو التعاقد الفردي على برنامج واحد ضمن دوره برامجيه واحده في اي قناه كانت بشرط تحقيق مناخ يخدم العمل لإنتاج فكره متميزه جدا فانا بعد اليوم ضد الاحتكار في الاعلام .
رغم كونها من المؤسسين لقناة الشرقية الفضائية و من ابرز الاسماء الاعلامية التي اطلت من خلال هذه الشاشة عبر برامج مهمة كونت حضوراً قوياً في مجال صناعة البرامج التلفزيونية .. الا ان مغادرتها للقناة شكل مفاجأة من العيار الثقيل وقتها .. وبعد صمت طويل تكشف الاعلامية الكبيرة شيماء عماد زبير هذا اليوم ومن خلال موقع (دنيا فن) عن الاسباب التي دفعتها لترك القناة .. تقول شيماء في هذا الجزء من حوارها الحصري :
انا من المؤسسات للشرقيه وصاحبه اهم البرامج التي قدمت القناه وروجتها لدى أغلب طبقات المجتمع العراقي وانا من كنت احد اعمدة جماهيرية البغدادية وضمن الباقه المتميزه لأهم وجوه الاعلام العراقي التي كانت تضمهم البغداديه وانا اول مقدمه برامج تخوض تجربه تلفزيون الواقع واسسنا انا والمخرج الدكتور علي حنون والكاتب والإعلامي البارز الأستاذ مجيد السامرائي هذه المدرسه . وانا من وضعت أفكار برامج مبتكره ولاتشبه أحدا ولم اقلد احدا بل أتشرف اني كنت ملهمه بافكار برامجي لعشرات الزملاء الاعلامين ... وانا من ترتفع ميزانيات برامجي لارقام إنتاجية ونفعيه للمشاهدين لم تحصل عليها اي مقدمه برامج أخرى... كل هذا صحيح جدا ولكن هذا لم يتحقق إلا بحرصي على اسمي اولا وجمهوري ثانيا وطبيعي جدا ان تتفجر خلافات عنيفه سببها عدم قناعتي باليات العمل التي تضر بفكره البرنامج او مضمونه او قناعتي بالاسلوب الأمثل لاستمرار نجاحه المعكوس للقناه أيضا. وحال وصول الخلاف لنقطه الضرر تنتفي داخلي قناعه الاستمرار لأنني لن احافظ على نجاحي اذا استمريت واقتنعت بهذه الاليه او تلك .. اما اشاعه عودتي للشرقيه واشاعه ظهوري في فطوركم علينا لهذا العام فهذا الموضوع اشاعه ويبقى اشاعه ... محطتي القادمه من أسلوب عمل هو التعاقد الفردي على برنامج واحد ضمن دوره برامجيه واحده في اي قناه كانت بشرط تحقيق مناخ يخدم العمل لإنتاج فكره متميزه جدا فانا بعد اليوم ضد الاحتكار في الاعلام .
شيماء في كواليس (الكرسي 2)
شيماء عماد .. ديمومة التواصل مع الناس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق