علمت وكالة انباء الفن العراقي ان كاميرا المخرج الكبير محمد شكري جميل تعود اليوم للدوران لاكمال تصوير الفيلم السينمائي الكبير (المسرات والاوجاع) والذي طاله الفأل السيئ منذ البداية..
الفيلم مأخوذ عن رواية فؤاد التكرلي بالاسم ذاته..وقد بدأ تصويره منذ شهر ايار / مايو الماضي...الا انه مني بسلسلة انتكاسات عل اشهرها سرقة الكاميرا السينمائية الوحيدة في العراق ومحاولة تهريبها عبر كردستان قبل ان يتم القاء القبض على السارق..
ويعود الفيلم بالمشاهد الى العهد الملكي وينتقل به عبر مراحل تاريخ العراق الحديث وصولاً لدخول القوات الامريكية الغازية الى بغداد...ويجسد ادوار الفيلم نخبة كبيرة من الفنانين من بينهم (الفنان الشاب محمد البصري والذي يلعب دور توفيق بطل الرواية طيلة احداث الفيلم قبل ان تنتهي بمشهدين من بطولة القدير عبد الستار البصري...والفنانون فاطمة الربيعي وطه علوان وسناء سليم وطارق شاكر وخليل عبد القادر وحيدر منعثر وزهرة بدن وعسل عماد...)وهو من افلام بغداد عاصمة الثقافة العربية ويشهد عودة المخرج الكبير محمد شكري جميل للسينما بعد طول غياب منذ اخر افلامه (الملك غازي) عام 1993.
الفيلم مأخوذ عن رواية فؤاد التكرلي بالاسم ذاته..وقد بدأ تصويره منذ شهر ايار / مايو الماضي...الا انه مني بسلسلة انتكاسات عل اشهرها سرقة الكاميرا السينمائية الوحيدة في العراق ومحاولة تهريبها عبر كردستان قبل ان يتم القاء القبض على السارق..
ويعود الفيلم بالمشاهد الى العهد الملكي وينتقل به عبر مراحل تاريخ العراق الحديث وصولاً لدخول القوات الامريكية الغازية الى بغداد...ويجسد ادوار الفيلم نخبة كبيرة من الفنانين من بينهم (الفنان الشاب محمد البصري والذي يلعب دور توفيق بطل الرواية طيلة احداث الفيلم قبل ان تنتهي بمشهدين من بطولة القدير عبد الستار البصري...والفنانون فاطمة الربيعي وطه علوان وسناء سليم وطارق شاكر وخليل عبد القادر وحيدر منعثر وزهرة بدن وعسل عماد...)وهو من افلام بغداد عاصمة الثقافة العربية ويشهد عودة المخرج الكبير محمد شكري جميل للسينما بعد طول غياب منذ اخر افلامه (الملك غازي) عام 1993.