بعد سلسلة من المناشدات التي اطلقتها في وقت سابق.. قررت الفنانة الشابة سولاف جليل اخيراً اللجوء للقضاء لوقف جميع الحسابات والصفحات المزورة التي تنتحل صفتها ..
واعلنت سولاف في تصريح خاص بوكالة انباء الفن العراقي انها لن تدخر جهدا بعد اليوم في اتخاذ اقسى انواع الاجراءات بحق اولئك الذين تسول لهم انفسهم التعدي على خصوصية انسان لا ذنب له سوى انه نذر حياته لاسعاد الناس (والكلام لسولاف)...فما الذنب الذي اقترفه الفنان العراقي كي يتحمل كل هذا ؟؟
واضافت : لم تنفع كل المناشدات التي اطلقتها مؤخرا في صد اولئك الناس الذين يقودون حملة لتشويه صورتي امام الناس بل بالعكس فقد زادت اعداد تلك الصفحات...ومؤخرا قررت اللجوء للقضاء العراقي الذي اثق به وبقدرته على انصافي...كما جرى الاتصال بادارة موقع الفيس بوك للكشف عن هوية اولئك الاشخاص وانا اعلنها صراحة انني لن اتهاون هذه المرة امام اناس يضمرون لي العداء....وبالفعل تم الوصول الى احد الاشخاص الذين يديرون احدى الصفحات التي تحمل اسمي...وستلاحقه الاجراءات القانونية...كما وجهت سولاف عبر الوكالة كلمة شكر لكل جمهورها الذي ظل واقفا الى جنبها في كل المواقف ووعدته ان تبقى عند حسن ظنه بها..
وكانت سولاف قد اعلنت في وقت سابق قطع اي صلة لها بمواقع التواصل الاجتماعي بعد تزايد اعداد الصفحات المزورة التي تحمل صفتها..
واعلنت سولاف في تصريح خاص بوكالة انباء الفن العراقي انها لن تدخر جهدا بعد اليوم في اتخاذ اقسى انواع الاجراءات بحق اولئك الذين تسول لهم انفسهم التعدي على خصوصية انسان لا ذنب له سوى انه نذر حياته لاسعاد الناس (والكلام لسولاف)...فما الذنب الذي اقترفه الفنان العراقي كي يتحمل كل هذا ؟؟
واضافت : لم تنفع كل المناشدات التي اطلقتها مؤخرا في صد اولئك الناس الذين يقودون حملة لتشويه صورتي امام الناس بل بالعكس فقد زادت اعداد تلك الصفحات...ومؤخرا قررت اللجوء للقضاء العراقي الذي اثق به وبقدرته على انصافي...كما جرى الاتصال بادارة موقع الفيس بوك للكشف عن هوية اولئك الاشخاص وانا اعلنها صراحة انني لن اتهاون هذه المرة امام اناس يضمرون لي العداء....وبالفعل تم الوصول الى احد الاشخاص الذين يديرون احدى الصفحات التي تحمل اسمي...وستلاحقه الاجراءات القانونية...كما وجهت سولاف عبر الوكالة كلمة شكر لكل جمهورها الذي ظل واقفا الى جنبها في كل المواقف ووعدته ان تبقى عند حسن ظنه بها..
وكانت سولاف قد اعلنت في وقت سابق قطع اي صلة لها بمواقع التواصل الاجتماعي بعد تزايد اعداد الصفحات المزورة التي تحمل صفتها..