(دنيا فن /عمر الحيالي )
كعادته كان بهياً راقياً يخطف الاضواء ممن حوله.. فتى الشاشة البهي وسيم الطلعة لم تزده السنون الا نضجاً و جمالاً و هيبة..
غاب عن بغداد اكثر من عقدين من الزمن.. مخرجاً منذ عام ١٩٩٥ حين قدم مسلسل مواسم الحب للمؤلف فاروق محمد.. و ممثلاً منذ عمله الاشهر رجال الظل عام ١٩٩٦.. و اليوم يعود لأخراج مسلسل الفندق تأليف حامد المالكي و إنتاج المنتج علي جعفر السعدي لصالح قناة الشرقية..
دنيا فن اقتنصت الفرصة المناسبة لتحصل على أول لقاء صحفي معه منذ عودته إلى حضن الوطن حيث يقول الفنان الكبير حسن حسني : (كأي عراقي ابتعد كثيرا عن بلده كان هناك شوق كبير.. و حواجز كبيرة للعودة كُسِرت كلها مع أول خمس دقائق في المطار.. و الآن عدت إلى بلدي كأني لم اغادره نهائياً.. شاهدت الناس و تلمستُ الطيبة و الفرح و الحاجة للدراما.. بعد غياب اربع سنوات و هي نافذة جديدة اتوقع انها ستعود في باقي القنوات ان شاء الله..
و حول مسلسله الجديد الفندق وصف حسني العمل بأنه (مكسب) لكونه يضم عدداً من الفنانين الذين سبق له التعاون معهم و عدد اخر لم تسنح الفرصة ليكون هناك تعاون بينهم.. و اضاف:العمل مكتوب بدقة و حداثة و جرأة و يتضمن العمل عدداً من الالغاز التي سيستمتع المشاهد في حلها.. و يتناول بعض المواضيع التي حدثت في المجتمع العراقي بعد سلسلة الانهيارات لعدد من الشخصيات التي تغيرت في المجتمع و صاروا ضحايا لبعض ما صار من أحداث..
و اضاف :لن ألقى الضوء على اي حدث من أحداث المسلسل.. لكنه سيحتوي على متعة لأنها هدف من اهدافنا موضوع المتعة بالعمل الفني و حسب النص الذي قرأته ان فيه (حلاوة).. حلاوة العودة للدراما و حلاوة الشكل الذي سيظهر عليه العمل.. و هو الشكل السينمائي حيث قدمت عدة أعمال عربية بهذا الشكل و يجب أن نواكبها.. و ها قد دارت العجلة الآن و هذه هي البداية لدوران هذه العجلة.
كعادته كان بهياً راقياً يخطف الاضواء ممن حوله.. فتى الشاشة البهي وسيم الطلعة لم تزده السنون الا نضجاً و جمالاً و هيبة..
غاب عن بغداد اكثر من عقدين من الزمن.. مخرجاً منذ عام ١٩٩٥ حين قدم مسلسل مواسم الحب للمؤلف فاروق محمد.. و ممثلاً منذ عمله الاشهر رجال الظل عام ١٩٩٦.. و اليوم يعود لأخراج مسلسل الفندق تأليف حامد المالكي و إنتاج المنتج علي جعفر السعدي لصالح قناة الشرقية..
دنيا فن اقتنصت الفرصة المناسبة لتحصل على أول لقاء صحفي معه منذ عودته إلى حضن الوطن حيث يقول الفنان الكبير حسن حسني : (كأي عراقي ابتعد كثيرا عن بلده كان هناك شوق كبير.. و حواجز كبيرة للعودة كُسِرت كلها مع أول خمس دقائق في المطار.. و الآن عدت إلى بلدي كأني لم اغادره نهائياً.. شاهدت الناس و تلمستُ الطيبة و الفرح و الحاجة للدراما.. بعد غياب اربع سنوات و هي نافذة جديدة اتوقع انها ستعود في باقي القنوات ان شاء الله..
و حول مسلسله الجديد الفندق وصف حسني العمل بأنه (مكسب) لكونه يضم عدداً من الفنانين الذين سبق له التعاون معهم و عدد اخر لم تسنح الفرصة ليكون هناك تعاون بينهم.. و اضاف:العمل مكتوب بدقة و حداثة و جرأة و يتضمن العمل عدداً من الالغاز التي سيستمتع المشاهد في حلها.. و يتناول بعض المواضيع التي حدثت في المجتمع العراقي بعد سلسلة الانهيارات لعدد من الشخصيات التي تغيرت في المجتمع و صاروا ضحايا لبعض ما صار من أحداث..
و اضاف :لن ألقى الضوء على اي حدث من أحداث المسلسل.. لكنه سيحتوي على متعة لأنها هدف من اهدافنا موضوع المتعة بالعمل الفني و حسب النص الذي قرأته ان فيه (حلاوة).. حلاوة العودة للدراما و حلاوة الشكل الذي سيظهر عليه العمل.. و هو الشكل السينمائي حيث قدمت عدة أعمال عربية بهذا الشكل و يجب أن نواكبها.. و ها قد دارت العجلة الآن و هذه هي البداية لدوران هذه العجلة.
