(دنيا فن /عمر الحيالي)
قال المخرج و الممثل العراقي النجم حسن حسني انه عوض سنوات الغياب عن الأعمال الفنية بالمشاهدة تارةً حيث كان حريصاً على ملء خزينه من الأعمال السينمائية العالمية و تفريغ الشحنات على الورق من خلال الكتابة عبر قصائد النثر حيث يقول : ضمنت في كتابي الأول (مشاعر) كل أحاسيسي و مشاعري و حبي وهو الأن في مرحلة الطباعة و الكتاب الثاني هو عبارة عن قصص قصيرة اتخذت الشكل السينمائي و هو جاهز للطباعة اما الكتاب الثالث وهو ما بدأت به أولاً فهو مجموعة روايات قصيرة و مسرحيات.. و الحمد لله لم اتوقف لأن من الصعب على الفنان التوقف.. و يجب تعويض التوقف هذا بالبديل.. و يضيف : الحمد لله بعد أن قرأ بعض الأصدقاء المعنيين كتاباتي فقد نصحوني بطبعها بدلاً من الاحتفاظ بها لوحدي.. و خص فناننا الكبير موقع دنيا فن بمطلع قصيدة نثرية عن بغداد من كتاب (مشاعر) حيث يقول:
في عيني حزن يشبه حزنها.. و وجع في قلبي موشوم بجرحها.
تتوجع قبل ان اطلق الآه مكبوتةً.. روحها مرآة لي و روحي مرآتها.. بغداد حبيبتي..
قال المخرج و الممثل العراقي النجم حسن حسني انه عوض سنوات الغياب عن الأعمال الفنية بالمشاهدة تارةً حيث كان حريصاً على ملء خزينه من الأعمال السينمائية العالمية و تفريغ الشحنات على الورق من خلال الكتابة عبر قصائد النثر حيث يقول : ضمنت في كتابي الأول (مشاعر) كل أحاسيسي و مشاعري و حبي وهو الأن في مرحلة الطباعة و الكتاب الثاني هو عبارة عن قصص قصيرة اتخذت الشكل السينمائي و هو جاهز للطباعة اما الكتاب الثالث وهو ما بدأت به أولاً فهو مجموعة روايات قصيرة و مسرحيات.. و الحمد لله لم اتوقف لأن من الصعب على الفنان التوقف.. و يجب تعويض التوقف هذا بالبديل.. و يضيف : الحمد لله بعد أن قرأ بعض الأصدقاء المعنيين كتاباتي فقد نصحوني بطبعها بدلاً من الاحتفاظ بها لوحدي.. و خص فناننا الكبير موقع دنيا فن بمطلع قصيدة نثرية عن بغداد من كتاب (مشاعر) حيث يقول:
في عيني حزن يشبه حزنها.. و وجع في قلبي موشوم بجرحها.
تتوجع قبل ان اطلق الآه مكبوتةً.. روحها مرآة لي و روحي مرآتها.. بغداد حبيبتي..