يمنح المجلس الوطني للموسيقى في المغرب والتابع لليونسكو ومؤسسة المهرجان الدولي للعود في تطوان (جائزة زرياب) للمؤلف وعازف القانون فرات قدوري حيث من المقرر ان يقدم قدوري عرضا موسيقيا مع فرقته بعنوان ( جاز بغدادي ) على مسرح اسبانيول يوم ١٣ ايار / مايو ٢٠١٨.
و شكلت جائزة زرياب للمهارات منذ سنوات علامة مميزة تبصم لتفرد المهرجان الدولي للعود الذي تحتضنه مدينة تطوان كل سنة، و قيمة مضافة للثقل الثقافي و الحضاري .
ويعود الفضل في إنشاء هذه الجائزة إلى الفنان المغربي حسن ميكري، رئيس اللجنة الوطنية للموسيقى بالمغرب، و برعاية المجلس الدولي للموسيقى (بيت اليونسكو بباريس)، و هي تعد اليوم من أهم و أرقى الجوائز الوطنية في مجال الموسيقى، حيث تمنح سنويا لإحدى الشخصيات الفنية ذات الانتاج الموسيقي الراقي، و ذلك تحت إشراف لجان مختصة.
كثر هم الفنانون من مغاربة و أجانب الذين كان لهم شرف التتويج بهذه الجائزة اعترافا بمساراتهم و عطاءاتهم الفنية، و كان الفنان صاحب الريشة الذهبية في مداعبة أوتار العود الراحل سعيد الشرايبي أول الفائزين بها سنة 2002، لتتعاقب أسماء أخرى لتنضاف إلى الشرايبي في تسجيل اسمها في السجل الذهبي لهذه الجائزة، كالموسيقار و عميد الأغنية المغربية عبد الوهاب الدكالي، مرورا بكل من الفنان المالي دياباتي توماني، صالح الشرقي، و الأصبع الذهبي في العزف على آلة العود الحاج يونس، فضلا عن رشيد الركراكي، ناصر هواري، و سافاس أوزكوك، وصولا إدريس الملومي، رشيد الزروالي، و مارسيل خليفة، بالإضافة إلى نصير شمة، و خوان كارمونا، الثلاثي جبران الفسطيني.
و شكلت جائزة زرياب للمهارات منذ سنوات علامة مميزة تبصم لتفرد المهرجان الدولي للعود الذي تحتضنه مدينة تطوان كل سنة، و قيمة مضافة للثقل الثقافي و الحضاري .
ويعود الفضل في إنشاء هذه الجائزة إلى الفنان المغربي حسن ميكري، رئيس اللجنة الوطنية للموسيقى بالمغرب، و برعاية المجلس الدولي للموسيقى (بيت اليونسكو بباريس)، و هي تعد اليوم من أهم و أرقى الجوائز الوطنية في مجال الموسيقى، حيث تمنح سنويا لإحدى الشخصيات الفنية ذات الانتاج الموسيقي الراقي، و ذلك تحت إشراف لجان مختصة.
كثر هم الفنانون من مغاربة و أجانب الذين كان لهم شرف التتويج بهذه الجائزة اعترافا بمساراتهم و عطاءاتهم الفنية، و كان الفنان صاحب الريشة الذهبية في مداعبة أوتار العود الراحل سعيد الشرايبي أول الفائزين بها سنة 2002، لتتعاقب أسماء أخرى لتنضاف إلى الشرايبي في تسجيل اسمها في السجل الذهبي لهذه الجائزة، كالموسيقار و عميد الأغنية المغربية عبد الوهاب الدكالي، مرورا بكل من الفنان المالي دياباتي توماني، صالح الشرقي، و الأصبع الذهبي في العزف على آلة العود الحاج يونس، فضلا عن رشيد الركراكي، ناصر هواري، و سافاس أوزكوك، وصولا إدريس الملومي، رشيد الزروالي، و مارسيل خليفة، بالإضافة إلى نصير شمة، و خوان كارمونا، الثلاثي جبران الفسطيني.