دنيا فن /نينوى.مثنى النهار
بأجواء ربيعية رائعة يسودها الفرح شهدت قاعة مديرية تربية الحضر في القيارة إقامة اول مهرجان شعري بعد تحرير القيارة وباقي اجزاء نينوى حيث شارك عدد من الشعراء الشعبيين في المهرجان الذي حمل عنوان نلتقي من جديد والذي اقامه مجلس شباب ناحية القيارة التطوعي من اجل عودة الحياة الطبيعية الى سابق عهدها قبل احتلالها من تنظيم داعش حيث صدحت حناجر الشعراء بقصائد مجدت دور القوات الامنية في اعادة وبسط الامن وتحرير الارض المغتصبة وقصائد تغنت بحب نينوى هذا وحضر المهرجان جمع غفير من ابناء البلدة من مثقفيها وشبابها وامتزجت دموع الحاضرين بين الفرح بتحريرهم وبين استذكار احبائهم من شهداء المنطقة الذين استشهدوا على يد داعش.فلم يقتصر المهرجان على شعراء القيارة فحسب بل كانت مشاركة للشاعر ابراهيم الحمزة من محافظة كركوك قضاء الحويجة الذي لم يتحرر بعد.اضاف نكهة زكية دلت على اهمية تحرير الارض والفكر..هذا وشكر الحاضرون مجلس شباب ناحية القيارة التطوعي لما يقوم به هؤلاء المتطوعين من اعمال اعادة البسمة والفرحة الى ابناء هذه البلدة..
بأجواء ربيعية رائعة يسودها الفرح شهدت قاعة مديرية تربية الحضر في القيارة إقامة اول مهرجان شعري بعد تحرير القيارة وباقي اجزاء نينوى حيث شارك عدد من الشعراء الشعبيين في المهرجان الذي حمل عنوان نلتقي من جديد والذي اقامه مجلس شباب ناحية القيارة التطوعي من اجل عودة الحياة الطبيعية الى سابق عهدها قبل احتلالها من تنظيم داعش حيث صدحت حناجر الشعراء بقصائد مجدت دور القوات الامنية في اعادة وبسط الامن وتحرير الارض المغتصبة وقصائد تغنت بحب نينوى هذا وحضر المهرجان جمع غفير من ابناء البلدة من مثقفيها وشبابها وامتزجت دموع الحاضرين بين الفرح بتحريرهم وبين استذكار احبائهم من شهداء المنطقة الذين استشهدوا على يد داعش.فلم يقتصر المهرجان على شعراء القيارة فحسب بل كانت مشاركة للشاعر ابراهيم الحمزة من محافظة كركوك قضاء الحويجة الذي لم يتحرر بعد.اضاف نكهة زكية دلت على اهمية تحرير الارض والفكر..هذا وشكر الحاضرون مجلس شباب ناحية القيارة التطوعي لما يقوم به هؤلاء المتطوعين من اعمال اعادة البسمة والفرحة الى ابناء هذه البلدة..