لا يخفى على احد ان ما تمر به الدراما العراقية اليوم يعتبر بداية ازمة جديدة قد تجعل الدراما العراقية في سبات طويل حيث عزوف القنوات الخاصة عن الانتاج وتخلي الجهات الرسمية المسؤولة عن هذا القطاع ضمن خطة التقشف الجديدة .. نضع بين ايديكم اراءً لاهل الخبرة من صناع الدراما العراقية للوقوف على اسباب و نتائج هذه الازمة بالاضافة الى توصيات ومقترحات للخروج من هذه الازمة ..شاركونا بارائكم عبر هاشتاغ #الدراما_العراقية_الى_سبات .
المخرج القدير جمال عبد جاسم كان اول المتحدثين عن الموضوع وهو من المخرجين المهمين الذين عاصروا فترة ازمة الدراما العراقية في التسعينيات يطرح رأيه بالقول : البلد الان في ازمه ماليه حسب ما هو معروف وبما ان الدراما ارتبطت بموازنة الدوله وحصرا بمؤسسه واحده هي شبكة الاعلام فعندما تخصص أموال لهذه الجهه سيكون هناك دراما .... اما عن كيفية الخروج من هذه الازمه فهو يرتبط بثقافه التسويق فهناك العديد من الشركات الفنيه على استعداد للعمل دون مقابل لكن من يشتري ليس هناك سوق لا بالداخل من خلال الفضائيات ولا بالخارج لان العمل العراقي لا يسوق.. واختصر عبد جاسم الحل ببضع كلمات فهو يرى ان الحل الوحيد هو دعم الدوله لشركات الانتاج .
المخرج القدير جمال عبد جاسم كان اول المتحدثين عن الموضوع وهو من المخرجين المهمين الذين عاصروا فترة ازمة الدراما العراقية في التسعينيات يطرح رأيه بالقول : البلد الان في ازمه ماليه حسب ما هو معروف وبما ان الدراما ارتبطت بموازنة الدوله وحصرا بمؤسسه واحده هي شبكة الاعلام فعندما تخصص أموال لهذه الجهه سيكون هناك دراما .... اما عن كيفية الخروج من هذه الازمه فهو يرتبط بثقافه التسويق فهناك العديد من الشركات الفنيه على استعداد للعمل دون مقابل لكن من يشتري ليس هناك سوق لا بالداخل من خلال الفضائيات ولا بالخارج لان العمل العراقي لا يسوق.. واختصر عبد جاسم الحل ببضع كلمات فهو يرى ان الحل الوحيد هو دعم الدوله لشركات الانتاج .